خلاصة القول ، من يراهن على حصان مكسورة الساق لاشك انه سيخسر السباق وتجريب المجرب فشل والرهان على الفاشل إنتحار ، وكما يقال إن فاقد الشيء لا يعطيه ، فاذا كانت تلك القيادات العفاشية وبإمكانياتها الهائلة والضخمة لم تستطع ان تحمي كبيرهم الذي علمهم الغدر فكيف ستطيع ان تغير الواقع بعد ان خسرت كل شيء واصبحت هاربة وخائفة وذليلة ؟ .عفاشيون تحت ظلال الشرعية | نبض الشارع
Commentaires
Enregistrer un commentaire