كيف خسر البيض حرب صيف 1994م؟ - موقع الحرف 28 الإخباري: للسياسة رجالها، ولم يكن علي سالم البيض يومًا من مُجيديها، ولا من مُدركي ألاعيبها، كان عاطفيًا حد السذاجة، وأي ريح سموم وافدة كانت تَهُزُ كيانه، وتقلب مَداركه رأسًا على عقب، وهي النافذة التي تسلل منها اللاعب الخارجي، واستغلها عبر أذرعه المعروفة بذكاء، صحيح أنَّه - أقصد اللاعب - استفاد منها لبعض الوقت
Commentaires
Enregistrer un commentaire